اتفرج يا سلام بلدنا اصبحت 0900 الحياة فى مصر من اسهل ما يكون بدون تعب بدون مجهود تحصل على كل ما تتمناة فنحن من اغنى دول العالم بس تتصل على 0900وتحقق كل احلامك يا سلام اية دة الجمال دة هو فية كدة بدون اى مجهود بصراحة مصر دية حكاية ولو لم اكن مصريا لوددت ان اكون مصريا حد يكرة اى حاجة فى بلدنا بقت 0900عايز تتجوز اتصل عايز شقة عايز فلوس عايز تنام اى حاجة اتصل على 0900بقى دة اسمة كلام يا عالم اصبحت الناس مش عايزة تشتغل وتتعب علمتوا الناس الكسل والنوم بس اتصل بصراحة دية مهزلة ان يقال علينا بلد الزيرو 900ولو عايز تموت اتصل بردو على 0900وعجبى
الجمعة، 28 مايو 2010
اذا عرف السبب بطل العجب: بقلم خالد السادات
اذا عرف السبب بطل العجب: بقلم خالد السادات
كثير من الناس لا يعلمون ما هى حقيقة السعادة فكل شخص يرى السعادة من وجهة نظرة الشخصية
فهناك من يرى السعادة فى المال واخر يجد السعادة السلطة واخر يجد سعادتة فى تعاسة الاخرين
لكن ما هى السعادة الحقيقية
اولا يمكن للانسان ان يكون سعيدا فى طاعة اللة سبحانة وتعالى وهذة هى قمة السعادة فلا تشعر باى خوف ولا قلق فطاعة اللة هى طمئنينة للقلوب وغذاء للروح
ان الايمان وطاعة اللة وتنفيذ احكامة وفرائضة يحميك من كل سوء وينهاك عن اى معصية فبذلك يطمئن قلبك ولا احد فلى هذة الدنيا يستطيع ان يضرك بشىء الا اذا كتبة اللة عليك واصبر فالصبر من شيم المؤمنون وتذكر ان اللة لن يضيع اجر من احسن عملا .
فهذا الايمان هو قمة السعادة فتجد من حولك يحبونك ويستجيبوا لرغباتك وتجد ابنائك يتمتعون بقدوة حسنة ويبارك اللة لك فى مالك وزوجتك واولادك
لكن من يجد سعادتة فى مالة فهو عبد المال ومن يجد سعادتة فى النساء فهو عبد لشهواتة فماذا ينتظر من اللة الا عذاب اليم فى دنياة واخرتة وتراة يسال عن السبب ان حدث لة مكروة ويتعجب فانا اقول لة اذا عرف السبب بطل العجب وادعوا اللة ان يهدينا الى السراط المستقيم ويبارك لنا فى انفسنا واولادنا واللة ولى التوفيق
دنيا مصالح: بقلم خالد السادات
دنيا مصالح: بقلم خالد السادات
نظل فى كل يوم من ايام حياتنا نسعى الى غدا افضل من اجل تحقيق احلامنا فى الحياة ونحلم ونحلم حتى اصبحت احلامنا حلم لا يتحقق نرى فسادا فى جميع المجالات فى الطب فى الهندسة فى السلطة اهم المواقع التى تشغلها مناصب عالية بها فساد معلن نراة كل يوم على القنوات الفضائية وفضائح لمسؤلين كبار فى بلدنا ولا يتحرك احد لماذا اصبح الفساد عادى مثل الطعام والشراب لا يوجد رقيب ولا يوجد من يحاسب هؤلاء ولكن نسيطر فقط على الناس البسطاء ونترك العنان امام المسؤلين واعضاء المجالس النيابية حتى داخل المؤسسات نرى فسادا ملحوظا كل شيىء تريدة لة مقابل بالرغم من ان هذا هو عملة الذلى ياخذ عنة راتبا شهريا لكن لانة لا يكفية فيستحل الحرام ويقول دية مصلحة (سبوبة)ماهى تلك السبوبة التى تطعم اهلك منها من حرام يدخل بيتك وياكل منة اولادك فمن نبت من حرام فالنار اولى بة .اسال اللة ان يصلح من امورنا ويرحمنا وان يسود العدل بين الناس واللة الموفق. خالد السادات
موظفى الحكومة هم سبب الفساد فى مصر: بقلم خالد السادات
يعتبر من اهم اسباب الفساد الذى نعانية الان فى مصر هم موظفى الحكومة داخل المصالح الحكومية
التى تختص بتصاريح اى كانت مبانى استيراد تصدير عقارات جمارك بنوك .........الخ
هم سبب البلاء الذى نعانى منة الان فموظف الحكومة الذى يتقاضى فى الشهر مرتب لا يستطيع ان يلبى احتياجاتة ومصاريف ابنائة فماذا يفعل حين يجد امامة فرصة لكى يستطيع ان يحسن من ظروف حياتة سوى الرشوى وفتح الادراج التى وصلتنا الى ما نحن فية الان فتجد تصاريح مبانى غير مطابقة للمواصفات وتجد قروض من البنوك بلا ضمانات واشياء كثيرة تحدث فى بلدنا بسبب موظف الحكومة الذى لا يجد امامة سوى الرشوة حتى يستطيع ان يعيش فاى ورقة او مستند لكى تحصل علية من اى جهة حكومية لازم تدفع وتشوف نفسك لكى تقضى مصلحتك فهل هذا قانون ام بلطجة ام ماذا فيجب على تلك المصالح المختصة بالاشياء التى يجب ان تقوم باشياء مثل المبانى وتصاريح المبانى والسجلات والعقارات ان يكونوا موظفون نبلاء شرفاء لكى لا تاخذهم اعينهم على المال الحرام
لاننا نجنى بعد ذلك خراب ودمار ومن يتحملة هو نفس المواطن البسيط وليس من ارتكب الخطا لان كل هذا الفساد من تسبب فى انتشارة تلك الموظف الغلبان موظف الحكومة وهذة كلها تراكمات نشعر بها الان لا تظهر فى وقتها ولكن بعد فترة يكون من تلاعب قد غادر مصر كلها بعد نهبها وسرقتها فيجب علينا ان ننظر للمستقبل لا تحت قدمينا ويكون هناك رادع لكل من يمتلك سلطة او قرار حتى لا يعبث بحقوق الناس التى تدفع ثمن كل هذة الاشياء التى يرتكبها اصحاب تلك القرارات الفاسدة التى تنعكس علينا بالهم والغم والمرارة فارحمونا شوية وكفاية لحد كدة.
العلم والسلطة اصبحت بالوراثة بقلم خالد السادات
العلم والسلطة اصبحت بالوراثة بقلم خالد السادات
كلما اتحدث عن هذا الموضوع احزن حزنا شديدا على هذة التفرقة الغير عادلة فى اعطاء كل مواطن مصرى حقة فى التعليم وفى التدرج الى المناصب العليا التى اراها فقط تورث لابناء اصحاب السلطة والنفوذ فى بلدنا الحبيبة
فنرى ان من يعمل طبيبا ترى ابنة طبيبا ولدية عيادتة الخاصة تنتظرة وابن فلان تجد الوظيفة تنتظرة وراتبة يفوق اشخاصا لو ظلوا يعملون سنين لن يحصلوا على هذا الراتب وذلك لانة ابن فلان رجل الاعمال او فلان وزير او او...............الخ
فنجد طالبا متفوقا يريد ان يدخل فى مجال النيابة مثلا ولكن يفضل علية شخص اخر بسبب ان والدة يعمل بمهنة دون المستوى
فلماذا ننظر تلك النظرة العنصرية فهذا الرجل الذى يعمل بمهنة بسيطة كافح حتى يربى ابنائة فهل هذا هو اجرة ان يهان هكذا وترى من كان ابوة ذو سلطة ونفوذ فهو يقبل فى اى مكان حتى لو انة غير كفىء لهذا المنصب لكنة ابن فلان
فمتى نخرج من تلك الاحاديث والوسطة ويعم العدل على الجميع لياخذ كل من اجتهد حقة فى بلدة
انا اشعر اننا فى دولة ملكية وليست ديمقراطية كل يورث ما يملكة من وظيفة او منصب وكانها بلد ليس لها صاحب ولا رابط
عمت الفوضى علينا فمتى نخرج من تلك الفوضى التى وصلت فى حياتنا فى كل شيىء لا احد يعرف ماذا سوف يحدث فالكل خائف ومترقب لحظة يعاد فيها النظام لبلدنا الحبيبة ويعم العدل على الجميع ولا فرق بين ابن فلان وابن فلان ولكن الانسان يقاس بعملة واجتهادة ليس باهلة واموالة واسال اللة ان ينعم بلدنا بالحرية من تلك الملكية المقنعة بالديمقراطية .
خالد السادات
الاثنين، 12 أبريل 2010
ناس وناس بقلم خالد السادات
ناس وناس بقلم خالد السادات
اجمل شيىء فى بلدنا الحبيبة مصر هى انها لايوجد بها وسطية فهى اما ابيض او اسود لا يوجد مجال للون الرمادى فيها ابدا او الكاروهات وهذا ما يميزنا عن الاخرون فتجد فيها الثراء الفاحش وترى فيها قمة الفقر فهناك من يتمتعون بكل شيىء وهناك من ليس لدية اى شيىء ترى اشخاص تحلم بالغنى والثراء ويدفعون حياتهم من اجل العمل فى الخارج بطرق مشروعة او غير مشروعة منهم من ينجح ومنهم من يعود فى كفن الموت فليس لدية خيارا اخر اما ابيض او اسود لم يعد هناك انصاف الحلول ويا خسارة على شباب اضاعوا ارواحهم بسبب الهجرة الى الخارج شباب فى زهرة شبابهم صبر اللة عائلاتهم فمن هو المسؤل عن ارواح هؤلاء اين الحكومة والحكام ومن يحاسب هؤلاء هل هم فوق القانون هل سلطتهم فوق العدل فان الامة التى يضيع العدل فيها فهى امة فاسدة يجب ان ينظر فى امرها فهناك جرائم بشعة ترتكب ولا حياة لمن تنادى كأن ارواح هؤلاء الضحايا لا تمثل شيئا لهم حوادث عبارات تغرق وقطارات تصتدم واخيرا يحاسب عليها كبش فداء عامل مسكين لكن اين المسؤلين هنا وحادث العبارة وهؤلاء الضحايا من المسؤل اين هو الان لا نطلب الا ان يسود العدل بين الناس حتى تزدهر هذة الامة ويعاد لها تاريخها وامجادها وادعوا اللة ان يلهم اهل هؤلاء الضحايا الصبر والسلوان ويسكنهم فى جناتة ويهدى اولى الامر الى الصراط المستقيم والحكم بين الناس بميزان العدل فهم بشر مثلكم يريدون ان يحيوا حياة كريمة فلقد فقدنا كرامتنا امام العالم اصبح المصرى ثمنة رخيص جدا حتى فى اى دولة عربية بعدما كنا من اقوى الدول العربية وهذا يرجع الى ان المصرى لا ياخذ حقة فى بلدة فما بالك فى خارجها .
اوقات فراغ :بقلم خالد السادات
اوقات فراغ :بقلم خالد السادات
الوقت فى حياتنا يمثل شىء مهما جدا ولكن هناك من لا يستطيع ان يستفيد من ذلك الوقت فى اشياء مفيدة ونافعة
ويرجع ذلك الى اشياء كثيرة اهمها هى:
*غياب القدوة الحسنة فى مجتمعنا فى الوقت الحالى مقارنة بالعهود السابقة فهناك اسماءا كانت بمثابة قدوة للشباب فى ذلك الوقت وبكل حب لبلادهم قاوموا الاحتلال بكل ما اتاهم اللة من قوة وعزيمة وارادة وامثال هولاء كثيرين وتاريخ مصر حافل بعظماء ليسوا على المستوى العربى فقط بل على مستوى العالم فاين هولاء الان .
اصبحت قدوة الشباب الان هم الفنانين والمطربين والمشاهير وذلك بسبب القاء الضوء عليهم ولكن هل يقتضى بعالم او شيخ جليل لكن ينتمى شبابنا الى الفنانين ومحاولة تقليدهم فى كل شيىء مما ادى الى عدم انتمائهم لهذا الوطن الغالى صاحب الحضارة على مر العصور
اصبحوا فى حالة فراغ زهنى حاد معظم اوقاتهم بالنوادى والقاعدة على القهوة والعلاقات الاخرى ويرجع ذلك الى عدم التخطيط السليم فى المجتمع المصرى حيث اصبح العلم مجرد شهادة وبعدها يجد نفسة عاطلا ويضطر الى ان يعمل فى اى شيىء ياتى الية بالمال ليعيش حياتة ومنهم من لا يجد فرصة عمل وبذلك يعتبر وقتة كلة فى فراغ مستمر والفراغ يولد الشعور بالاكتئاب فيصل لمرحلة اللامبالاة فيجد نفسة عرضة الى الادمان وتعاطى المخدرات فيصبح فاقد الاهلية مسلوب الارادة بدون عقل فالانسان بدون ارادة وبدون عقل يعتبر حى ميت عديم الارادة وهذا مخطط صهيونى واضح يريدون ان يدمروا شعبنا وشبابنا بالمخدرات وبالاعلام الفاسد والهابط على القنوات الفضائية فان شبابنا مستهدف فى كل مكان فهذة حرب بدون اسلحة حربية يقتلون فيك ارادتك وعقلك فهذا يعتبر القتل البطىء والقاتل مخفى فمن فقد ارادتة فقد كل شىء وفقد انتمائة لوطنة .
على العكس تماما فى العهود السابقة كانت مصر منارة للعلم ومنارة للدين وشباب قد ناضلوا وضحوا بانفسهم من اجل ان نحيا حياة كريمة وحاربوا وحرروا البلاد من الاستعمار فكيف اصبحت الان اصبحت منارة الفن ووكر للفاسدين ومطمع للخونة
فارجوا من ابنائنا وشبابنا ان يقتضوا بقدوة حسنة ويستغلون اوقاتهم فى اشياء تنفعهم وتنفع المجتمع ونتمنى ان نرى جيلا جديدا يحمل سيف الحق ويحمى الامة من هؤلاء الخونة الذين يدمرون ارادة الشباب بتلك الاشياء الغريبة والفساد العلنى فى كل المجالات فكل هذا ينعكس سلبيا على شباب هذا الجيل فاصبحت قدوتهم فاسدة فكيف يكونوا هم صلحاء(اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص) فرفقا بنا اعيدوا الاصلاح للمجتمع واعيدوا كرامة الشعب المصرى التى وصلت الى القاع امام جميع دول العالم بعدما كنا افضل بلاد العالم فهيا نجمع ما تبقى من روح اكتوبر المجيد ونعيد الكرامة الى هذا الشعب وهذة رسالة الى ابنائنا وندعوا لهم بالهداية وان يجنبهم كل مكروة لانهم هم درع هذا البلد واللة ولى التوفيق
الوقت فى حياتنا يمثل شىء مهما جدا ولكن هناك من لا يستطيع ان يستفيد من ذلك الوقت فى اشياء مفيدة ونافعة
ويرجع ذلك الى اشياء كثيرة اهمها هى:
*غياب القدوة الحسنة فى مجتمعنا فى الوقت الحالى مقارنة بالعهود السابقة فهناك اسماءا كانت بمثابة قدوة للشباب فى ذلك الوقت وبكل حب لبلادهم قاوموا الاحتلال بكل ما اتاهم اللة من قوة وعزيمة وارادة وامثال هولاء كثيرين وتاريخ مصر حافل بعظماء ليسوا على المستوى العربى فقط بل على مستوى العالم فاين هولاء الان .
اصبحت قدوة الشباب الان هم الفنانين والمطربين والمشاهير وذلك بسبب القاء الضوء عليهم ولكن هل يقتضى بعالم او شيخ جليل لكن ينتمى شبابنا الى الفنانين ومحاولة تقليدهم فى كل شيىء مما ادى الى عدم انتمائهم لهذا الوطن الغالى صاحب الحضارة على مر العصور
اصبحوا فى حالة فراغ زهنى حاد معظم اوقاتهم بالنوادى والقاعدة على القهوة والعلاقات الاخرى ويرجع ذلك الى عدم التخطيط السليم فى المجتمع المصرى حيث اصبح العلم مجرد شهادة وبعدها يجد نفسة عاطلا ويضطر الى ان يعمل فى اى شيىء ياتى الية بالمال ليعيش حياتة ومنهم من لا يجد فرصة عمل وبذلك يعتبر وقتة كلة فى فراغ مستمر والفراغ يولد الشعور بالاكتئاب فيصل لمرحلة اللامبالاة فيجد نفسة عرضة الى الادمان وتعاطى المخدرات فيصبح فاقد الاهلية مسلوب الارادة بدون عقل فالانسان بدون ارادة وبدون عقل يعتبر حى ميت عديم الارادة وهذا مخطط صهيونى واضح يريدون ان يدمروا شعبنا وشبابنا بالمخدرات وبالاعلام الفاسد والهابط على القنوات الفضائية فان شبابنا مستهدف فى كل مكان فهذة حرب بدون اسلحة حربية يقتلون فيك ارادتك وعقلك فهذا يعتبر القتل البطىء والقاتل مخفى فمن فقد ارادتة فقد كل شىء وفقد انتمائة لوطنة .
على العكس تماما فى العهود السابقة كانت مصر منارة للعلم ومنارة للدين وشباب قد ناضلوا وضحوا بانفسهم من اجل ان نحيا حياة كريمة وحاربوا وحرروا البلاد من الاستعمار فكيف اصبحت الان اصبحت منارة الفن ووكر للفاسدين ومطمع للخونة
فارجوا من ابنائنا وشبابنا ان يقتضوا بقدوة حسنة ويستغلون اوقاتهم فى اشياء تنفعهم وتنفع المجتمع ونتمنى ان نرى جيلا جديدا يحمل سيف الحق ويحمى الامة من هؤلاء الخونة الذين يدمرون ارادة الشباب بتلك الاشياء الغريبة والفساد العلنى فى كل المجالات فكل هذا ينعكس سلبيا على شباب هذا الجيل فاصبحت قدوتهم فاسدة فكيف يكونوا هم صلحاء(اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص) فرفقا بنا اعيدوا الاصلاح للمجتمع واعيدوا كرامة الشعب المصرى التى وصلت الى القاع امام جميع دول العالم بعدما كنا افضل بلاد العالم فهيا نجمع ما تبقى من روح اكتوبر المجيد ونعيد الكرامة الى هذا الشعب وهذة رسالة الى ابنائنا وندعوا لهم بالهداية وان يجنبهم كل مكروة لانهم هم درع هذا البلد واللة ولى التوفيق
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)